سلسلة دبدوب يكتشف
نحن لا نحصل على ما نريد دائماً
دبدوب ليس سعيداً. فإنه لم يكن واثقاُ من تقبله لأخ معه، فكيف مع أخ وأخت صغيرين، ذلك لم يكن يصبو إليه أبداً. إنّ كلا ما أراده كان شخصاً يلعب معه، يشاركه الألعاب الصّبيانيّة. في هذه القصة، أوكل إلى دبدوب مهمة الاعتناء بأخيه وأخته الصّغيرين لفترة من الوقت. شاركوه مشاعره عندما بدأ يدرك بأنّ المرء قد لا يحصل دائماً على ما يريد، ولكنه قد يكتشف بأنه غالباً ما يحصل على ما يحتاج إليه بالضبط
ماما كيف تظلين تحبينني
تبحث هذه القصّة في صعوبة تقبّل الأطفال لدخول طفل آخر على حياة أمّهم ومشاركتهم إيّاها. بالنّسبة لدبدوب، كان وقع الصّدمة عليه قويّا عندما أخبرته أمه بأنها تنتظر مولوداً جديدا. أصيب بحزن وقلق شديدين لأنّه خشي ألاُ يبقى هناك ما يكفي من الحب له في قلب أمّه
الدببه المسنة لا تستطيع التسلق
في هذه القصة، يترك دبدوب لبضعة أيام مع جدّيه. بالنسبة له، هما مجرّد عجوزين مملّين. لا يمكنهما تسلّق الأشجار ولا الرّكض في الجوار. تتحدّث هذه القصة عن حكمة المسنّن، وتبيّن لنا كيف بدأ دبدوب يفهم بأنّ جدّيه كانا هما أيضا صغيرين من قبل، وأنّه بإمكانهما تلقينه بضعة أمور كان يجهلها في الحياة
بابا حبيبي دائماً غائب عني
تدور القصة حول دب صغير يتساءل عن الأسباب التي تمنع والده من البقاء في البيت واللّعب معه كلّ يوم. وهو يتساءل عن مكان ذهابه كلّ يوم وعمّا قد يكون أكثر أهمية منه بالنسبة لأبيه. رافقوا دبدوباً وهو يلحق بأبيه طوال النّهار وافرحوا معه عندما يدرك بأنّ الأهل بحاجة أحياناً إلى العمل، لكنّ ذلك لا يعني أنّهم لا يحبون أطفالهم، بل على العكس، فإنّ حبّهم الكبيرلهم هو ما يدفعهم إلى الكدّ
نوع الغلاف : كرتون
الداخل : ورقي
الفئة العمرية: 6_9 سنوات
عدد الصفحات : 36 صفحة
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.