كُلُّ طِفْلٍ يَحْتاجُ إِلى قِصَّةٍ خَيَالِيَّةٍ، وَكُلُّ قِصَّةٍ خَيَالِيَّةٍ
تَحْتاجُ إلى مَنْ يَرْويها لَهُ. وَبَيْنَما تَعْمَلُ القِصَصُ الخَيَالِيَّةُ عَلى تَحْسينِ أَدائِنا وتطويرِ مَهاراتِنا لِلتَّعامُلِ مَعَ الحَيَاةِ
فَإِنَّها تُساعِدُنا أَيْضًا فِي إِثْرَاءِ خَيَالِنَا.
في هَذِهِ القِصَّةِ شِبْلُ الاسد لا يُريدُ أَنْ يَكُونَ مَلِكًا
لِأَنَّ لَدَيْهِ حُلْمًا يُرِيدُ تَحْقِيقَهُ.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.